مقامة السّيروكو حدّثنا ريدآي، عن مكسيمو-27، وأخبرنا فقال: جائني الصديق الرفيق، والأخ غير الشقيق، كي يروّح عني من غيمة سوداء، تحجب عن القلب الضياء، ونزيح عن الروح الهم والعناء. فركبنا الأحصنة السيّارة، وانطلقنا كالبحّارة، نسبح في اليم، ويطاردنا الغم. انطلقنا نحو جلسة خفيفة، على أمل أن تلحق بنا الصحبة الظريفة، فنتسامر حتى يحين العشاء، لحظة الإجهاز على الشواء. وبينما نتحادث في الطريق، هبّت من جعلتنا غيرها لا نطيق، ريح صرصر عاتية، عصفتنا إلى السماء في ثانية، وداعبت فلوبنا كنسيم ربيع، رأفت بنا بعد شتاء مريع. غازلتنا في مشيتها، وحجبت عنا نظرتها، ما تركت لنا قلبا، ولا عقلا ولا لبّا. عصفت بنا وسلبت، وضاحكة ابتعدت، والدمعة لفراقها قد نزلت...حبيبتنا السّيروكو.
Wa kayfaa Kana chiiwaaa2 ? .. Lam ta39ilou 3alayhi 3ala Ma yabdoo !! <D .. La9ad ssalabatkoum Hatihi L9orTassato 3o9olakom <D .. Wa bata mina lmou7aaaL an Tarji3a ilaykoum hatihi L3o9olo min Jadid <D Ana Ma ra2ayto 2arwa3a min Hatihi L7aditadati 2aaaNifaaane : Wa Kam tamanayto an a7daa bi Mafatihi7aa wa atassaRKalaa biha Fi arjaa2i Lma3moorraa <D<D
ما أجملها من مقامة مرسومة بريش طاووس ملكي ... منقوشة على سجاد تركي ... و ما أجملها من سيارة أنيقة ... فاتنة في لونها و سرعتها رشيقة ... سلبت العقل و النظر ... و جعلت يخفق خفقان الخطر و أنت يا أحمر العين سلمت يمناك و لا تبت عن الإبداع يداك و خير رفيق ماكسيمو العاشق الولهان ... للتبوريدة يقضي الليل سهران ... بين آه و آه و حسرة بين الإثنان ... و المشاكسة تجول في الدروب تبحث عن عطشان .... تسقيه بطيخا أحمر و تتركه سكران .... يهيم على وجهه بين الحيطان ... و تهرب هي قبل أن يأتي الأجودان ... و حامل المسك عن بومته سأل النائم و السهران ... لا هو وجدها و لا رآها أحد من الجيران ... هربت هي و تركته في بحثه ولهان ... مسكين بلحيته ينظم الشعر لبومة خانته مع الغربان gha ma 3tani ALLAH we bedit nakteb li ma3ejbatouch chi haja yegulhali nhayedeha <D
أنا هادي اللي اسرات لي قلبي و روووحي هاااااد توارك غزالة الله يجيب لينا شي وحيدة و لا هي و مولاها ... اما داك شي لاخر غير تخربيق ها الزين د بصاح